في هذا المُتصفح اقتباسات من كل حدبٍ و صوب , سأذيلّ أصحابها إن كان لدي فكرة .
الأحد، 5 سبتمبر 2010
سيري ببطءٍ يا حياة لكي أراك بكامل النقصان حولي
كم نسيتك في خضمّك باحثاً عني و عنك و كلما أدركت سراً منك قلت بقسوةٍ : ما أجهلك ..
قلْ للغياب : نقصتني و أنا حضرت ... لأكملك !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق